آحس بـ /"خنجر" آلغغدر .. ي س و ل ف لـ{الضلوع}! [ ممَيزههِ ]

قآلو : [ رٍ آ إ أ آ ح ] !

قلت : " هه " !
........... من يڪون؟!
............... لآهو [ رٍبُي ] ولآ [ محمد ] رٍسِوله !

أُرددها لأنني ..
# أدرڪ ﺑ أن فرحيَ ،
س يدوُم حين /
يقبل ربي دعوتي ,
ۅ يُبقيڪڪ ; لي : $

ۆححدگ ﺂنت ﻓقط
ﭠختلف عنهم جميعآَ !
‏ لآِ أعلم تمآمآَ ، ﻟكنك ﭠحمل بِدآخلك
شيئآَ مميزآَ ..
ﭠختلف عن ﺂلبقيھ
آشععر ﺑ صدقگِ في گل ﻣا تقۆل
ۆ مآ ﭠفعل ؛$
ۆححدگِ ﺂنت ﻓقط .
ﻣن [ ﯾهتم ] دۆن آن يسألني
دۆمآَ ﺑﺂلمقابلْ ‘ !
نادرۆن ﻣﻣن ﻟهم ﻣثل قلبگِ ..
من ﯾحمل ﻣثلْ ۆفائگِ ، ‏
أۆ ، كَ إخلاصگِ ؛$ !
ﺂشعرْ ۆ گانگِ هديھ ﻧزلتْ عليَ
منْ ﺂلسمآء ..
*ﻟ تعۆضني عَمن ﭠحملتهم طيلة ح'ـَيآتيّ ♡̷̷ ،
سأحآۆل قَدر مآآ آستطيع آن
آحافظ عَليگِ .. ♥ !
فَ أنآ مُيقنھ بأنني لَنْ ألتقيْ ﺑ منْ يساويگِ منزلھ
فقط لآنگِ ﺂنت ،،
سَ أُحبگِ گمآ ﭠفعل ، ۆ أگثرْ

*إحببتةة إكثر من إي مخلوق .. \ إحببتةة لدرجةة إني لن اتنزل عنةة مهماً كإن

إحبتةة لدرجةة إني إريد إن يرى مّ بقلبي لةة .. وإن إعطيةة عمري

زيإدةة على عممرةة .. هو فقط الحيإةة بّ النسبه لي الان

لا إريد إن يحدث شي لةة \ لان من الممكن ان إفقد عقلي ..

هو الكون .. والهواء .. ونبض القلب بّ النسبه لي ..

لإ إعلم متى وكيف احببتةة \ لكن كل هذذإ لا يهم .. لانةة هو الان بّ جآنبي

هذا يكفي عن العالم بّ اسرةة .. لا إريد إن يبتعد عني بّ يوم ..

يّ اللهي لا تحرمني منةة ومن وجودةة بّ حيإتي .. ; $

*‏‏‏‏‏ ( يَ انت '$$
رببيَ بلآک بَ :
عآشقھٓہ غيورهٌہ . .
يففورَ دمھٓآ‘ #
لآ شآفتُ الھٓھٓوآ
- يرمشَ /
. . بُ عينک )

‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ۅدّيٌ ﺂنّـيٌ گل لَحححّظھٌ
. . ﺂتّصِل فيگ ;$
بَسّ بَ ﺂقُول ﺂنّگ عَلىْ بَٱلِيٌ
. . ۅﺂسَگگرُ ; $

ﺂلهدوء بَ غيبتھہُ ♥ !
. . / كلھہَ ضجيجُ
- ۊ ﺂلضجيجُ : $ !
بَ حضرتھہُ مَ ﺂسمعھہُ

الْعــــقُل ~ ڪـ " إِشــــارَة الــمُرُوْر " . . !
يُرَشــــد يْحــــذَر ...يَنــــبه
. . . لَكــــنَّه " لَا يمــــنَع الْحــــوَادِث" ,,

تججآهلْ سسخآفآتهمْ ..
ليس لأني ضععيف !

وَ لڳنْ : لآ أود تَششويہ صُورتيْ ..
عِعععندْ من يُحبنيْ ,
لِ أجل سسَخآفآتْ مِنْ أُنآسْ فآشلونْ

آگثرَ ڜيّ يذپَحڼيّ ،
إڼيِّ اڼٺظِرّ ڜيّ مَ هُۆ پِـ حاڝِلْ !
و . . المِڜگلهّہ فِيڼيّ ڜعُۆر يقۈُل
… [ پُآكر يِمگِڼّ يڝِير ]

أحياناً نتعإيش مع أُناس
نمُو عقلھإ في تنإسب عكسِي
مع عمرهإ
ف عجباً ل بشَر تكبُر ( أجسإدهُم )
و عقوُلھم في تقَلص مُستمر

يحّز ~[ بخَاطري إنّي بعتْ هـ آلكون لـ عين إنسانْ ≈
يحــآول قد مـآيقدرإنّه بس « يبكّيني »

لن أقتل الحشرات لمجرد كونها قبيحة
او لان لها صوت مستفز
او لمسات مقززة
ٱو قرصـة قد تسبب إحمرار جلدي

فلــو إعتمدت هذه الأسباب .
......
لقتلت الكثيييييييييير من البشر

مشكلَه لآ صرت أكلم ليْ غَبيْ
اسأله منهو أنا ؟ ويحك رآسه

و لآ بغى له حَآجه جآك يحُبيْ
ولآ خذآها أنكر المعرًوف و دآسَه

إن كـِآن « صـَوتك ،
لاسمعتـَه تلخبطـَت ..
انَـآ أشهـِد إن شوَفتك ،
تفجّـر كيـِآني !!

مِن رَجّعَك ؟
كُنْت الْسَّفَر مِن رَجّعَك ؟ ..
ضَاع الْطَّرِيْق او ضَيَّعَك ؟
لَاتُقَوُل أُحِبُّك لَاتُقَوُل ..

عَالِي الْسُّكُوْت مَاأَسْمَعك ..!!

تُذَكِّر فِي يَوْم الْمُفَارِق ؟
لِمَا وَقَفْت اوادِعِك ..
نَادَيْت يَاعُمْرِي أَبِيَك
وَبكِيَّتِهَا عَيَوُنِي عَلَيْك ..
وَتَرَكْتَنِي الْلَّه مَعَك
لَاتُقَوُل أُحِبُّك لَاتُقَوُل

عَالِي الْسُّكُوْت مَاأَسْمَعك ..!!

يّاصَوتِك النَّاحِل .. فِي ضـجّة ظَنــوَنِي
أَنْت الْزَّهَر ذَابِل .. فِي قَلْبِي وَّعُيْونِي
صَدَقَني مَايْفِيْد الْعِتَاب .. وَصَدَّقَنِي مَايَكْفِي الْنَّدَم
تِبُغَانِي أُحِبُّك لِلْعَذَاب
وَالَّا أُحِبُّك لـ الْالَم ..

انَا حَتَّى مَدْرِي وُش تَقُوْل
عَالِي الْسُّكُوْت مَاأَسْمَعك ..!!

اُجيد آلتعبيرَ عن گل آلأشيييآء
أستطيعَ آلإعترآفِ بكلُ شيء ! . .

إلآ أثنآن :
آلغيره و آلضيقه
!!فقط آصمت وآزرع تلك الآبتسآمه

محشش اشترى آيفون يوم شغله طلعت له التفآحه البيضآء بنص الشآشه رآح رجعه لصآحب المحل وقآل ابي ارجع الجهآز لانه مستخدم قال صاحب المحل لا يآحبيبي مو مستخدم وجديد قال شف التفآحه وين رآح نصهآ 148

تَدرِي ..

مرَّات البُكا يِعْرِبْ جُمَل ..
ويِسِدْ [ أحْيَانَا ] فَرَاغَاتِ الجَوَابُ..
ويِكْتِمِلْ..
مُو كِلْ مِنْ يَبَكِيْ يُمُوُتْ !..
ولا كِلْ حِزْنك يِكْسِرَ الصَوُتْ بـ سُكُوتْ..
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ [ أَحْيَانَاً ] : أَمَلْ ..

مَدرْي لِيــہ كّثـرْ مـا أوجَعـنْي غِـيابَــہ ]

إلاّ إنّـي .. أحتريــہ !!!!

ودهم : فيگ ]
لگَن خلهم / يحلمون !!
لو بعضهم يقول آنه » بحبگ جريح !
. . . قلَ لهم ؛
. . . . . لآينآدونگ ﯙلأيتعبون ’
. . . . . . . . . . آنتْ [ لي] و بس ~
. . . علّم هآلبشر تستريح !

آقسمْ بربيً آنآ مآعآدْ فينيِ . . كلآمْ !
لوْ يجًي ‘ آيْ آحٍد ‘ ينآظر في [عيوني ,
رآ آ آ آ ح ْ , آصيح

آكثَرُ الجُروحِ عُمقآ ، هِي التي عِندَمآ نتلقآهآ
تنشَلّ حَوآسّنآ وتصمُت آلسِنتُنآ /
وتَمُوت آلآه قَبلَ آنْ تخرُج مِن صُدورِنآ ،
تَمآمآً كَ [ جرحِك لِي ]

» تــآآبععَ آحس بـ /"خنجر" آلغغدر .. ي س و ل ف لـ{الضلوع}! [ ممَيزههِ ]
» Mms كآن عندي قلب يخفق بين الضلوع مسجآت }