مَسَاء اقَضَيهـَ مَُعـﮗمَ يـﮗفيڼي ُعڼ ـﮗلـ المـسَاءاتَ

يا صَدِيقِتي الطَريق للجنّة
سَخَي بالجَمَال
إن اتخِذت أنس الله لكَ خَليلاً

قالوا:مسكين من لا يعرف الإنجليزية !!
قد يواجه صعوبة في فهم كلام الناس ..
و أقول : مسكين من لا يعرف العربية، قد يواجه صعوبة في فهم كلام رب الناس

ما أجهَل النًـاس

الذين يتوهّمون ان المحبة تتولد بـِ المعاشِرة الطويلة والمرافقة المستمرة

المحبة الحقيقية

هي ابنة التفَاهُم الروحي

وان لم يتم هذا التفاهم الروحي

“بـِ لحظة واحدة فـ لن يتم بـِ عامٍ ولا بـِ جيلٍ كامل”

لولا البلاء ،
لكان يُوسف مُدللاً في حضن أبيه
ولكنّه أصبح مَع البلاَء / عزيز مصر =)

أفنضيق بعد هذا

ورغم ذلك الجفاف
لا زالت هُناك (أحاسيس ) صامدة تقاوم
وتثبت وجودها مع شدّة الألم ="

كل السنين الي راحت
نتخيّل طفلة تلوّن لنا الدّنيا
نتخيّل طفلة نسرّح شعرها
وبلبسها الوردي تفتنّا

كنّا كل السنين الي راحت
ندخل السوق ونتمنى نطلع بلبس طفلة ="
لما وصلت بنا حالة نشتري اللبس ونصوّر =""
صورة لبس ، بلا طفلة =(

مضت السّنين ،
وماكنّا بيوم نتوقع بحياتنا طفلة ترسم أمانينا
هي جت !
معقوله !
هو صحيح بنترك لون السّراب !
الا والله جتنا ديمة وأصبحت حقيقة مو خيال !
يافرحنا ياهنانا فيها الي خلّت للدنيا ألوان ()

جمَال الصور يَگمن في من يقف " خلف العدسہ " وليس أمامها *

واذا مرت علي ايام اجيك بروح ولهانه
معي حب وبقايا احلام
وباقة ورد خجلانه
خجول الورد ماينلام لأنك أجمل انسسانه :$

يخاطبني هذا الرذاذ خطابا
يداعب وجهي جيئة وذهابا
كأني به لو أدرك الصخّرُ سرّه
وأبصر ما أبصرتُ منه لذابا
رذاذٌ خفيفٌ أحسبُ الغيم صاغه
حديث محبٍّ مدنفٍ فأصابا
رذاذٌ كأنفاس الأزاهيرِ حينما
تمدُّ إلى نورِ الصباحِ رقابا
كإيقاع أوراقِ الزهور يهزها
نسيم تهادى حولها وتصابى
رذاذ كأني بالسحابِ يبثّه
حنيناً إلى أرضٍ تحبُّ سحابا