مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟

آدري تفآرقنآ من زمنْ بسس حنيت !


نفسسي آعرف شلون عآيشْ حيآتكْ ؟!
ل آلحين تملى آلليل دمع وتنآهيدّ ؟!
ل آلحين تدعيْ لي وإنت ب صلآتك ؟!
حبيت بعدي ؟!
وكآن صآرت وحبيتْ ,
هو يزعلك ولآ يدآعبْ سكُوتِك ؟!
هو يِقلب الدنيآ إذآ ( م تعششيت ) !
هو يرسِم آلبسمه على ذكريَآتِك
هو يتركْ آشغآله إذآ إنت دقيتْ
حآولْ يحقق آُمنيآتك ؟!
. . حآولْ يحقق آُمنيآتك ؟!
. . . . . . حآولْ يحقق آُمنيآتك ؟!
ولآ آنَآ آ إ آ
ل آلحين مِنْ يومْ م آقفيتْ
آحآول آمسح من [ حيآتيْ حيآتِك ]
آحآول آمسح من [ حيآتيْ حيآتِك ]

ننــــــــــإيــف آلههــززآإززي

آإممم‘ـووووووووووت فيكك..


آإعع‘ـششقكك..

أذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .,
فـ أرفع ملفك لمحكمة الآخرة ..
فـأن الشهود

ملائكة
والدعوى محفوظة
و
القاضي أحكم الحاكمين

صرخ في وجهه أمآم آلتلآميذ !!
وَ قآل : يَ غبي ألآ تعرف مآذآ يعمل وآلدك ..؟
رفع آلطفل رأسه وقآل : بلى
.......................... أنه نـآئم في قبره . . .

أحيآنآ نتسرع في كلِمآتنآ و نتوصل للجرح ولآ نعرف
سبب هدووء آلآشخآص وصمتهم . .

من وصل آلى حآلة آلصمت فهو مكتفي تمآمآ !
وعآجز أن يتحدث
لآنه يرى أن آلصمت أبلغ من أن يتكلم

آجَجَجَملْ ششيَء فِي هذهِ آلحَحَيآإة !
آنِ تعرفَ قيمِةَ نفسِسِسِك / وَ تدعِ آلآخَرينْ يتآإكِدوآإَ آكَكَثرِ مِن خِلآإلّ ،
[ مُعآإملِتك وَ تفآإعُلكَ ] ، بِ آخلآإقكِ معهممَ ،
آبتسِسِسِم !
ليسَ هنآإكَ مَ تخسَسَره ! =)
فَ ربكَ موُجوُد ، وَ رزقُكَ مكتوُب ، و عُمركَ مَحدوُد ،
] كَن جميلآإ لِ ترىَ آلجمآإلَ حَولكَ دآإئِمممآإ ]
.

بـآكوو

يَ..لبــى ـآ..ممـدونتي

مْن لآ يَرحَم لآ يُرحم
الرّحمة ليست هبة مُتكلّفة,
إنها تتساقط من السماء كرذاذ المطر
لتعمّ الأرض ببركتين …
إنها تُبارك الذي وهبها , وتُبارك الذي وُهبت له .. !

...



ذات يوم سافر زوجآآن معاً في رحلة بحرية .. !!
أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة ،
فالرياح مضادة والأمواج هائجة ..؟
امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة ،
لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله ،
لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم مـاذا تصنع .. !!
ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت ،
وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج .. ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً .. !!



فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه ؟
نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة واستل خنجره
ووضعه على صدرها ... وقال لها بكل جدية وبصوت حاد :


ألا تخافين من الخنجر ..؟
نظرت إليه وقالت : لا
فـقــال لها : لـمـاذا ؟
فقالت : لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ..؟
فابتسم وقال لها : هكذا أنا ، فهذه الأمواج الهائجة
ممسوكة بيد من أثق به وأحبه
فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟
...



وقفـة :$


إذا أتعبتك أمواج الحياة ..
وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..


لا تخف ! فالله يحبك !


وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..

ا تخف !

إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك لـه ؟!

فهو يحبك


قال الله تعالى : {{ ومن يتوكل على الله فهو حسبه }} .

بــرؤوؤوؤوب..><

بـآـآكـِـِِوو

. . ˇ
↓

اعجبنـي سؤآل פـگـيم ::
ماھۆ الصعب ؟
ۆماھۆ القــاسي ؟

قال الصعب في الدنيا :
انْ تگـسب شخصاً ۆاפـداً

ۆ تخسـرْ الگـل لاجلھ ..

ۆاشد القـسۆھ :
قآل : انْ يترگـگ ھذٱ الشخصْ
ۆ تتذگــرْ انـگ ترگت الگل لاجلـھ </3 [/b]

لـ نجربُ أن ننآم الليلة وقد آخلينآ قلوبنآd]للطوآرئ ] !
من ڪلُ حسد أو حقد أو بغضآء أو ڪرآهيه لآحد المسلمينُ ،
ممنْ نعتقد آنهم ظلمونآ في نفس أو آهل أو مآل أو عرض ،
وأن نسآمحهمُ جميعآ / ونتوججه ألى خآلق السمآوآتْ والأرضُ ،
بقلوبُ صآفيه أن يسآمحهمُ ويغفر لهم ويعينهمّ على تجآوزهمّ عثرآتهمَ
وإدرآڪهمُ عيوبهمّ !
>>
.
ومسسآڪم تسآمح وعفو ..

*
..’
أيُ علَمٍ هذاَ الذَي لمْ يَستطْـع حتىَ الآن َأن يضـَع أصْواتَ من نُحْب فْي أقـراْص ،
أو زجاجـة ْدواءٍ نتناولها سـرًّا ، عندَما نُصابْ بِ وعكةٍ عاطفَية بِ دونِ
أن َيدريْ صاحْبهــَا كَمْ نحنُ نحتَاَجــهْ !!


* أحلآم مستغانمي

حَحَتىّ لو إنَہ حَنّ
مَ عَآدّ يَمديہُ ː(
قَلبّ خسَرتہ
... يسَسَتحيلّ إسَتعآدّھ ☇
لَبِّيہ يَ دَربّ
المفآرَق و لَبِّيه
يَ لَذَّة النَسيآنّ ..
يَ ليَل سَآدَه
اليَومُ مَثل الأَمسّ وَ الأَمسَ نَآسيہ'
فلمٍ مُؤثر ..
بَسٌ ...
... مآلہ إعآدَھ </3

* يقوول ششكسبير :

علّمتني الحيآه أنْ أبكي في زآويةً لآيرآني فيهآ أحد ,
ثمّ أمسَح دمعتي
وَ أخرج للـ نآس مبتسماً .. ! = )

الحمدللـﮧ حينَ نحززنْ ،
والحمدللـﮧ حين تضيق بنآ الدنيآ . . !
والحمدللـﮧ حين نبتهج ،
والحمدللـﮧ حينَ نمرض
والحمدللـﮧ حين ترحلُ ﮔـل الآمنيآت للـ جنهّ !
والحمدّللـﮧ حين [ نرضى ] بالقدرّ والحمدلله حينَ تنفرجْ !