مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟

سَآمح - وصآفحَ - ودَع الخَلق للخآلقً

فَ
أنآ وآنتَ وهممْ ~
.................................... ( رآحلَونُ
)

^
^
^
^

الصًفحة الـ 50
:$

مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ - صفحة 33 23

يافلان ‏‏‏‏‏‏‏إنْ بغيّتْ القُرب..({})

مِن
" الفرحَه " أطيّر..\=D/

وإن
بغيّت العَكس..>:/

مآحَد
ينجبِر ..

لِك
[ ظرُوفِك ] ... -|

وأنَآ لِيّ قلبيّ الكبيّر ..<3

وكُلنآ يآ صَآح بالآخِر بشَر .. |

المُهِم تكُون يـالغَآليّ بخيّر..:$

وَأوعدِكّ .. (y)

|[

مآ
عَآد تلقَى لِيّأثَر
]...

مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ - صفحة 33 Hh7.net_13051905471

آلطَيبْ لآزِمْ نَذكْرُهـ,‘
وآلَوْفيً مَحَدْ ينْكرهً ,‘
وآلليْ عَندهّ , أحَدْ " مَثليْ"
يَحمْد آلله و يَشكَره !

مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ - صفحة 33 Hh7.net_13051906741

الرجل
الذي
يعامل - المرأه , كَـ ملِكة . .
دليل على
أنه
( تربى ) على يد ملكة أخرى

مَِمُـڪَـنُِ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !؟ - صفحة 33 Hh7.net_13051910831

إبدأ كُلّ صَباح ب قول :

" أعتقد أنّ شيئاً رائعاً سَيحدث اليوم ! "
كرّرها مِراراً و
تِكراراً ..

لَو كُنتْ أستَطيع أنْ آلمسَ «
قوسَ قُزح »
لَ كتبتُ إسسم [
أُمّي ] عَلى قِمتّه
!
لِ أجععَل آلنآس يَعرفون كَم هِي
جَميلَه ألوآنْ
حيآتِي
بِ وجودِ إمرآةٍ كَ . . /
.............................أُميْ
,

آبتســم !

ليس هنآك مآ تخسره ..!
فـ ربك
موجود , ورزقك مكتوب ,
وعمرك محدود ,

[b][b]يآرب , يآرب ,
يآرب ..
![/b]

نآديتك بثلآث , بقلب
يملئه آلآمل بـ : آلآجآبه

فلآ ترد قلبي , وآنت
آلعزيز الكريم .. !

[b]( ربي لآسهل
آلآ مآجعلته سهلآ , وآنت تجعل آلحزن آذآ شئت سهلآ
)
[/b]
آللهم حقق مآ آتمنى , وآرزقني
, وآهلي وآحبآبي ومن معي آلخير من حيث لآ نحتسب ..
!

[/b]

أنًا .. ؛)
لم اْعُد صغِيرة
..
وُ لست كبِيرة ..

إننِي في أجمل مراحِل حياتِي ♥

إنها تلك الفترً:
اللتي تجمّع ( برآة
الطفولًة )
مع (
طيش المُراهقة )

فأنا وقت اللعب { طِفلة

وُ وقت المحُبة { طائشة ♡
وُ وقت الحُزن {
عَاقِلة ..

.
.

آلسعآده عفويه حين تاتي ..

ـــــــــ لذآ / فَ هي لا
تنتظر
آن نتكلف في
إستقبالها !
فقُط :
قليل من النسِيآن
..
وُ ركلـه خفيفهٌ لـ :
التشآؤوم
(=

كمُ آنسآنُ
نرآهُ يبتسمُ رغمُ كلُ
شئُ

البعضُ يعتقدُ بآنهُ سعيدُ فرحُ

لآنهمُ لآيرونُ سوىُ أبتسآمهُ رسمهآُ بـ آبدآعُ متقنُ

والكثيرُ يتفآؤلونُ منُ وجودهآ

ولكنُ هلُ يعلمُ آحدُ مآتخفُي تلكُ الأبتسآمهُ ..!

الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

ففـ بـــــــــآإلــــــــــــــــي

يككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككفي

نفسسسـٍـٍي دديليت وآآفتكك منكك

بـِـِـِرؤوؤوب يَ ققم‘ـيليين

مشكووؤوةر مرة ننآيس

هع‘ـيين

منوؤؤورة

عع‘ـضضـِـِـِيت لسسـآإنني

يـآلبــى ـآ

الي ممـآيتتلبــى ـآ

كان هناك
رجل عجوز يجلس مع
ابن له يبلغ من العمر 25 سنة
في القطار ،
وبدأ الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب ، الذي كان يجلس بجانب
النافذة
أخرج يديه من النافذة
،
وشعر بمرور الهواء وصرخ :أبي ! انظر جميع
الأشجار تسير ورائنا !!
فتبسم الرجل العجوز
متماشياً مع فرحة ابنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ، ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه،
وشعروا بقليل من الإحراج ، فكيف يتصرف
شاب في عمر 25 سنة كالطفل !!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:أبي ! انظر إلى
البركة وما فيها من حيوانات ،
أنظر ! الغيوم تسير مع القطار ، واستمر تعجب
الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الأمطار ،

وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب ، الذي امتلأ وجهه بالسعادة

وصرخ مرة أخرى:أبي ! إنها تمطر ، والماء لمس
يدي ! أنظر يا أبي !
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت
،
وسألوا الرجل العجوز:لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج
لإبنك؟
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى ، حيث أن ابني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته
"

تذكر دائماً :

" لآتستخلص
النتائج حتى تعرف كل الحقائق "

بس حبيت
آذكرك .. !!
حنآ " بشر "
دم , ومشآعر
, وآحآسيس .. !!
كل آلفوآرق بيننـآ " بصمة
آبهـآم
"

كمُ آنسآنُ
نرآهُ يبتسمُ رغمُ كلُ
شئُ

البعضُ يعتقدُ بآنهُ سعيدُ فرحُ

لآنهمُ لآيرونُ سوىُ أبتسآمهُ رسمهآُ بـ آبدآعُ متقنُ

والكثيرُ يتفآؤلونُ منُ وجودهآ

ولكنُ هلُ يعلمُ آحدُ مآتخفُي تلكُ الأبتسآمهُ ..!

يلآ ططيروآ

آبي آلفلف في المونتدى ـآ..هع