التكملة :
ديما لبست بنطلون ضيق تحت الركبة بشوي ولبست تيشيرت نص كم روعة وقبعة>>>يالله عالفصحي
وهما بيمشوا جمب البحر
وشغالين كلهم كلام مع بعض الا ديما
ديمو لما تشوف البحر ممكن انت تحكيلهها :صباح الخير ترد عليك:وانا كمان بحبك هع
المهم وديما سرحانة طارت قبعتها
وراحت على شجرة
وبعدين طارت تاني وراحت بعيييييييد
ديمة زعلت كتير لان هادي القبعة كانت هدية من جدتها اللي ماتت العام الماضي (الله يرحمها >كأنه حقيقي خخ)
وديما رجعت البيت
ودخلت على اوضتها نامت عالسرير وقعدت تبكي طبعا
عما ماقدروا يكملوا من غيرها
فرجعوا
وليد دخل الاوضة لقاها نايمة والدموع على خدها زعل وبعدين تذكر شيء المدرسة بعد اسبوع
وهما ماجهزوا اي شيء
راحوا حضروا الملابس وكل شيء طبعا هادا في تاني يوم
وجهزوا الكتب وكل شيء
وجا معاد يوم المدرسة كلو فيء بدري وقاموا فطروا
وراحوا المدرسة
ديمة ورغد بيحكوا ويمزحوا وفجأة جاتهم بنت غريبة (ماهي بطلة اساسية في القصة)
وقالتلهم هلا بيكم ازا تبغوا سلامتكم سلمولي شهد
ومشت طبعا هما ما فهموا شيء ولا كيف عرفت شهد اصلا
وهي مشت بسرعة ماقدروا يسالوها
يتبع البارت بكمله بكرا