عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مئة حسنة ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك ))
الحديث حديث صحيح أخرجه الإمام مسلم عن جرير، ولفظه: من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة، وفي الثانية دون ذلك، وفي الثالثة دون ذلك.
وفي رواية: ... فله كذا وكذا حسنة، ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى، وإن قلتها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية. وهو مروي عن الترمذي وابن ماجه وأحمد وغيرهم.
وسبب تكثير الثواب في قتله بأول ضربة هو الحث على المبادرة بقتله لئلا ينفلت ويفوت قتله، ذكر ذلك النووي.
وسبب تعيين الوزغ بالذات هو لكونه من الفويسقات التي تؤذي، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها في الحل والحرم، ففي صحيح مسلم وعند أبي داود وأحمد عن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم: أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقاً.
عن أم شريك رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أمرها بقتل الأوزاغ وقال: "كان ينفخ على إبراهيم" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وفي الصحيحين عن جابر مرفوعاً قال: خمروا الآنية وأوكوا الأسقية وأجيفوا الأبواب وأكفتوا صبيانكم عند العشاء، فإن للجن انتشاراً وخطفة، وأطفئوا المصابيح عند الرقاد فإن الفويسقة ربما اجترت الفتيلة فأحرقت أهل البيت.
وفي الصحيحين عن عائشة مرفوعاً: خمس فواسق تقتلن في الحرم: الفأرة والعقرب والغراب والحديا والكلب العقور.
وفي رواية: يقتلن في الحل والحرم: الحية والغراب الأبقع والفأرة والكلب العقور والحديا
,
قتل الوزغ أو ما يسمى البريعصي او السحليه
فإنه سنة وفيه أجر عظيم قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
لان الوزغ كان ينفخ النار على إبراهيم حين ألقي فيها
ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة
,
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية وحديث جريرا فيه من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك )رواه مسلم
ان امراة دخلت على عائشة فوجدت عندها رمحاً فقالت: ما تصنعين بهذا الرمح ؟
فقالت: نقتل به الاوزاغ ، وقالت: (ان ابراهيم حين القي في النار لم يكن في الارض دابة الا تطفئ النار غير الوزغ
فانه كان ينفخ على ابراهيم )،
( فامرنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتله )
اخرجه ابن ابي حاتم وفي بعض الروايات .
كان ينفخ النار على ابراهيم عليه السلام لما رموه الكفار في نار
الوزغ هو (البعرص) أو ما يسمى بــ(الضاطور)
(( من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مئة حسنة ، وفي الثانية دون ذلك ، وفي الثالثة دون ذلك ))
الحديث حديث صحيح أخرجه الإمام مسلم عن جرير، ولفظه: من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة، وفي الثانية دون ذلك، وفي الثالثة دون ذلك.
وفي رواية: ... فله كذا وكذا حسنة، ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى، وإن قلتها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية. وهو مروي عن الترمذي وابن ماجه وأحمد وغيرهم.
وسبب تكثير الثواب في قتله بأول ضربة هو الحث على المبادرة بقتله لئلا ينفلت ويفوت قتله، ذكر ذلك النووي.
وسبب تعيين الوزغ بالذات هو لكونه من الفويسقات التي تؤذي، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها في الحل والحرم، ففي صحيح مسلم وعند أبي داود وأحمد عن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم: أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقاً.
عن أم شريك رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أمرها بقتل الأوزاغ وقال: "كان ينفخ على إبراهيم" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وفي الصحيحين عن جابر مرفوعاً قال: خمروا الآنية وأوكوا الأسقية وأجيفوا الأبواب وأكفتوا صبيانكم عند العشاء، فإن للجن انتشاراً وخطفة، وأطفئوا المصابيح عند الرقاد فإن الفويسقة ربما اجترت الفتيلة فأحرقت أهل البيت.
وفي الصحيحين عن عائشة مرفوعاً: خمس فواسق تقتلن في الحرم: الفأرة والعقرب والغراب والحديا والكلب العقور.
وفي رواية: يقتلن في الحل والحرم: الحية والغراب الأبقع والفأرة والكلب العقور والحديا
,
قتل الوزغ أو ما يسمى البريعصي او السحليه
فإنه سنة وفيه أجر عظيم قد أخبر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
لان الوزغ كان ينفخ النار على إبراهيم حين ألقي فيها
ثم أن فيه مضرة وأذى وأصواتا قبيحة مكروهة
,
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم : " من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية وحديث جريرا فيه من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة وفي الثانية دون ذلك وفي الثالثة دون ذلك )رواه مسلم
ان امراة دخلت على عائشة فوجدت عندها رمحاً فقالت: ما تصنعين بهذا الرمح ؟
فقالت: نقتل به الاوزاغ ، وقالت: (ان ابراهيم حين القي في النار لم يكن في الارض دابة الا تطفئ النار غير الوزغ
فانه كان ينفخ على ابراهيم )،
( فامرنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بقتله )
اخرجه ابن ابي حاتم وفي بعض الروايات .
كان ينفخ النار على ابراهيم عليه السلام لما رموه الكفار في نار
الوزغ هو (البعرص) أو ما يسمى بــ(الضاطور)