. . . . . . . . . آنثىى لن تتڳر : $$$$♡

OMG!!!

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه

من حاول إرضاؤك بكل الطرق ! لا تحاول خذلانه بأي طريقة * ..

طاب مساؤكم بذِكره :”

سبحان الله و الحمد الله و لا إله إلا الله و الله أكبر ()

ماذا يعني ان يكون صديقك جزء منك ؟
يعني ” على طريقتي ” :
عندما يسالنيّ احدهم هل تعرف فلانًا ؟
تتلعثم كل الكلمات التيّ أصِفُ فيها علاقاتِنا وصلات القرابة ..
وأجيب : أتسألُ عني ؟ *

بآلزبط بآلزبط

im so hungry

إن الذي يُحبّك غالبا لن يحتاج إلى جملٍ صريحة لتخبره بأنك تحب الشيء الفلاني، الذي يُحبك سينتبه لما تحب من تفاصيل تصرفاتك، من انتباههِ لما يعجبك.!



*نوال القصيّر

و كانت أيامٌ جميلة

خنئتوني ! لكْ حلو عَني

تعلّموا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ،
تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم وإن كانت خفاياكم حالكة . . جداً !
تعلّموا أن تهبوا لأحبابكم ابتسامة . . وإن كنتم تبكون !
ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ، ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبونْ ! (“”“” *

( اقِلّوا الذنوب فإنكم لن تلقوا الله بشيئ افضل من قلة الذنوب )

• عائشة رضي الله عنها
  

ترنّم بأذكاركَ ، قدّس وقتها ، قدّمها على كلّ شيء ..
ترنّم بها عقيدةً تُطوِّق قلبك كلّ يوم ، ترنّم بها رسائلَ عُذرٍ إلى مولاك :”
ترنّم بها طيورًا إلهيّة تسبقُ الشرَّ إليك .. تحلّق فوقك و حولك و تحميك ♥

ظهِر روحكَ الجميلة , فهذا لا يُسمَّى نفاقًا .

النفاقُ أن تُظهر روحًا لتحصل على أمرٍ مّا ثُم إذا حصلتَ عليهِ عُدتَ لروحكَ السيئة .

_ !

*محمود درويش

و لكن تؤخذُ الدنيا غِلابا ..

كم مرّة قطفتي الوَجع من حُنجرتي، ونَبّشتي صورَ فرحي وعلّقتها في بُكرة عيني ..

كم مرّة اختلستي الأنظار ودخلتي خزانة أنفاسي ؟

عِطرُ روحك بينَ ثيابي كاشِفُك كثيرًا :”
أُحصيها المرات التّي تَكسرينَ همّ روحي بمنجل، كفّيك ومرح عينيك والمئتان والثلاث والثلاثون حرفاً ..

صَديقتي في داخلي أنتِ وَصوتكِ وحِبرُ عينيْك لا حُرمتِ منكِ / فرحكِ و قلبك

*النـّـور

الصديق القريب جدًا هو الأبيض جدًا هو الربيع الدائم ، هو حلواكَ ، هو أوثقُ عرى الإيمان فيك .. وهو إن غابَ سيعودُ يومًا إليك -بإذن الله- *

و يكتشف طرقًا جديدة للخروج :”)

إلى الله يا قلبي ، فربّك عالم
بأسرار ما تشكو ، وربّك قادرُ

إلى الله ربّ العالمين فإنه
معين لمن يأوي إليه وناصرٌ

إلى الله يا قلبي ، فما خاب راجع
إلى ربه يوماً ولا خابَ صابرٌ

د/ عبد الرحمن العشماوي *

الآن .. وطني يغشاه الجمال ؛ بكِ ( )

متى أخبرك بحكاية معرفتي لكِ ؟
الآن أنا أعرف جيدًا من هي شآدنَ ، و ستعرفني هي إن أسعفتها ذاكرتها :”)

سعيدة بذلك / بكِ جدًا في كلِ الأرجاء ..