يُخْطِئُوُن ونَبْتَعِد ثُم يَتَأَلَّمُون بَأَبْتَعَادِنا
فـ نَنْدَم بِأَنَّنَا أبْتَعَدْنا و سَبَبُنَا لَّهُم أَلَم ..
وَعِنْد [ رُجُوْعِنَا ] لَّهُم
وغُفْرَانِنا لإِخْطَائِهُم يَتَمَادَوْن أَكَثَر
ونَنْدَم بِأَنَّنَا سَامُحْنَاهُم
لَا نَعْلَم مِن الْغَرِيب هُم أَم نَحْن