ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

تذكَّر دائماً

وإنقشهـا على قلبك مآ دُمْتَ حيَّـاً :


[ كُن للهِ كمآ يُريْد يكُن لكَ كُل مآ تُريْد ]


[ الكُل يُريْدكَ لِنفسِـهِ إلا اللَّه يُريْدُكَ لِنفسِـكَ ]

لا تَجْعَلْ مَشَاعِركَ أَرْضَاً يُدَاسُ عَلَيْهَا بَلْ سَمَاءً يَتَمَنَّى الجَمِيْعْ الوُصُولَ إلَيْهَا

أذآ قلدك الأخرونّ فأعلمَ أنكَ مميزَ ,

وأذآ نشب لك آلنًآس فأعلمَ أنكّ قآهرهمَ

مفــتــآحُ السعّـآدة ˇ سجــدة

حَيَآتُنَآ ألَوآنْ جَمِيِلَةٌ جِدَاً كَـ ألوَآنْ آلطَيِفْ تَمَآمَاً . .

لَكِنْ عَلَيِنَآ أنْ نَعرِفْ كَيِفْ نَتَعَآمَلْ مَعْ تِلكَ آلألوَآنْ . .

هَلْ نُعَآمِلُهَآ بِقَسَوةٌ أمْ نُعَآمِلُهَآ بِلُطِفْ وحَنَآنْ ورِقَةٌ هَذَآ مَآيَجِبْ عَلَيِنَآ أنْ نَتَعَلَمَه !

اَللَهُمَ : إرزِقنْيً نِعمًةٌ ، يَعجّزُ عَنْهآ شُگرِيْ   . .
 
 
ۈّ ڵآ تُبڵِينْي بَڵآءٌ يَعجزُ عَنهْ صّبرِي ˇ

رَبيْ قرْبنيَ [ إليَگ ]


فمَا خْابِ مّنَ اختارَ قرْبَگ

آلحيآةَ مَآهيْ آلآ قصصـﮧٌ قصيرَةْ !
من ترآبّ على ترَآبُ  آلىَ ترآبُ
ثمُ حَسآبْ فثُوآبً أوّ عقآبَ
فَ عشُ حَيآتكَ للهّ ,تكنُ آسعدُ خلقُ اللهَ
لو يعلُمَ المُصصلّيُ
مآيغششآهٌ منُ الرَحممّة
عندَ سُجودُه لمّآ رٌفعّ رَأسـﮧٌ

عآدي ترىَ

يروحُون نآسَ ويرجعونَ نآسَ

بس آلمصيبهَ لآ تغيرَ وآحدَ كآنَ قريبَ منكَ ححححيلِ !

اتركُوا سمَاعْ الأغَانيّ ،


ليسَ لأنّها / مُحرّمةٌ فقط !


بـَـل لأنّ مَن رزقكُم نِعمةَ السّمعِ لا يُحبّها

يَسْألَونَني مَنْ أنَا . . !
فَأجـيبَهُم أنَا أنْثَى خُلِقَت بِرُوحِ طِفلَة ،
تَستَوطِنْ عَرشهَا أحلاَمُ الأنَا الَوَردِيَّة

يَ ربَ ,
فيّ الصَدرْ بُكاءَ لمّ يّسمعُه أحدّ وحدكْ يَ الله
 
 
تَعرفْ حجمْ الآلمْ فَ خففهِ عنيّ

[ آللّهِمً آجِعَلْ القَرِآنْ الكّرِيمً رِبَيِعْ قَلبِيً وِ جْلآءِ هّمِيً وِ نوِرَ صّـدِرِيً ]

مشكلتنَآ !
 
 
آلغفرآن لْ آنآس لآيتوبونَ من آخطآئهمَ . .
ولآيقدرونَ معنُىَ آنَ تبقىَ آلنوآيآ بيضآءَ !

البُكَاء الحقيقيّ ، هوَ أن تبقى دمعتكَ واقفة على باب عينكَ
تمنعهَا عزّة نفسكَ مِن الهرولة عَلى خدّك

[ الجَارُ قَبلَ الدّار ] !

لِذَا عَلَينَا أن نَهتَمّ بِ مَعرِفَةِ عَقلٍ [ سَيُجَآوِرُ ] رَأسَنَا وَ أفكَآرَنَا
قَبلَ أن يَسكُن فِي القَلبِ وَ يَتّخِذَهُ [ دَارً ] !

[ كَسْر, فَتْحُ , ضَمّ , سكْوُن ]

حينَ تُكسرَ الروحُ فينـآ
يُفتَح بـآب السمـآء
ليضم مـآفي القلب من دُعاء
لِتهدأ باليقينِ أروآحنـآ
فـ نَسكُن

إنَّ الأمَواتَ يَعرِفُونَ شَيئاً وَاحِداً فَقَط : أنهُ من الأفضَل أن يَكُونَ الإنسَانُ حَيَّاً . .

رَبيْ لآ أَعلمُ أَيّ كَلامٍ فِي غَيبتيْ يُقالُ عَنيْ !
وَ لا أعلَمُ أَي ظنونْ خَاطئه تدوُر حَوليْ رَبي أَنت أعلمُ مِنيْ وَ منهُم
فَ أحسِنْ يَ ربَ / ذِكريْ فيمَا بيَنهمْ

البُعد أحْيَآنَا لا يؤلِم !
ولكـنّ المُؤْلِـم أَن  يَـبْتعد عنك شَخص
أَفْصحْت لــه يوْمآ بأَنّ بُعـده
هُو الشّيء الوَحِيد الذِي يَگسِرك

منْ السَهلْ على الاْنسَانْ انْ يَضَعْ يَدَه
على فمه
حَتّى لا يَتَكلّمْ !
ولَكّنْ مِنْ الصَعّبَ أنْ يَضَع يَدَه
علَىْ قلبه حَتَىّ لا يُتَأْلمَ

[ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ]

مَآ تَمْنِيـتُ البُكَآءْ يوْمَاً !
وَ لگنْ [ هَمْ ] الزَمِـآنْ أبَگآنِيّ
تَمْنِيتُ أنْ أعَيشْ گمْآ تُريِدْ نَفْسِيّ !
وَ لگنْ عَآشِتْ نَفْسِيّ گمْآ يُرِيدْ [ زَمِآنِيّ ]