ˇ . . мч ισνєιч ωόŕιđ

البُكآء . .

ععِند البَعضض شَيء مؤلِم ,
لآ يحتآججُهُ كَثيراً للِتعبِيرِ عَن نَفسسه !
وعِندمآ يرى‘ شَخصاً يبكِي
قَد يععَتقِدُ بإنّه شيءٌ مِنَ الضّعف ؛

ولَكِن عِند البَعضض مِثلَ الهوآية
يحتآجه كثيراً ليَملأ الفرآغ الذِي بدآخله
وعِندمآ يَرى شَخصاً يَبكِي
قَد يَبكِي مععه !

يقول شكسبيرُ :
علمتنيّ الحياه أن أبكي في زاويه !
لآ يرآني فيها أحد ،
ثم أمسح دموعيّ وأخرج للناس مبُتسماً

ﻧكن ﺂروآحح رآقيہ
ﻧﺣﺗرم ذآﺗﻧآ و ﻧﺣﺗرم آﻟغير ˛
ﻋﻧدﻣآإ ﻧﺗﺣدث :
ﻧﺗﺣدث ب ﻋﻣق !
ﻧطﻟب بَ : ﺂدب
و ﻧﺷﮘر بَ ذوق . .
و ﻧﻋﺗذر ب / ﺻدق ˇ

من قال أن الهدوء حُزن و من قال أنّ اﻟﺎبٺسامہ سعادهہ ف قد ٺهدأ وداخلك يٺراقصُ فرح وقد ٺبتسم وانت تبتلعُ أوجاع مدينہ

تدِرِيےُ‏​. ۆش ﺂﺻﻋب ﺷﻋۆړ . .
ﻟﻣﺂإ گل ﻣڼ ﯾﺷۆﻓگ يقۆل :
ﭑﺣس ﻓﯾگ ﺷي
ﯙﭑنٺ ﺗﺣﻟف / ﻣ ﭑإ ﻓﯾﻧي ﺷي
ﻣ ﭑإ ﻓﯾﻧي ﺷي
ﺑسس ﺑډﭑإﺧﻟگ
ﭑﻟف ﺷي ۆ ﺷي
ۆ ا̄ﻟﻣ͠ﺻﯾﺑہ
تـﺳ̶̉ۆلف ۆ تضحَگ
ﻣ͠ آإ ﺗﻗدړ ﺗﻗۆل
ﯙ ﺗگتم ﻣ͠ ﺂإ ﻓﯾگ ﺑدآإﺧﻟگ
ۆ ﺗﻣ͠ﯙت
ﺂﻟف ﻣړھہ
ۆ ﻣړھہ
ۆ إذا ﺟﻟﺳت ﻟۆﺣدگ
ۆﺣطﯾت ړآإﺳگ
ﻋ ﭑﻟﻣ͠ﺧدھہ
ﻧزﻟت ﻋﻟۍ ﺧدگ ﭑلف

ډﻣ͠عہ ۆ ډﻣ͠عہ

مشكورهه

منُوٌوٌرُةً

مَعْرِفَة ‏​النـَﮱـّاس
ﻻ تُقَاس بِالْزّمْن أَو الْسِّنِيْن
✗ولِـڳـنْ✗
بِـ طَيْبَة الْقُلُوْب
وَ جَمَال الاسْلُوب

المَشكلَه :
لآ زآدْ حزنَكْ والِي حولَكْ عَ ـآيشِينْ !
إنْ حَآولُوآ ينسُوكْ همّكْ
كرمُوكْ بَ كلمتِينْ :
إضحَكْ فلّهَآ عِيشْ سنِينَكْ !
يَ زِينهُمْ بسْ سَآكتِينْ

رُغمَ أنَّ لَكَ جَـآذِبيَّـة ،
أقوَى مِن جَـآذِبيَّـة الأرض

إلا أنَّني لَستُ ذَلِكَ النَّيزَك الَّذي يَسقُطْ ،
بِسَببْ جَـآذِبِيَّـتِكْ الخَيَـآرُ لَكَ سَيَّـدِي


إمَّـآ أنْ [تَصـعَـدْ لِسَـمَـآئي] أو تَبقَى عَلى أرضِك

مَآعَـآد بَآقِي شَيّ يستَـآهِل الخَوف . .
آلمَوت حَتّى آلمَوت - مَاعَـآد أخَافَه . .
كَرهت انَا دِنيَـآي مِنْ كُثْر مَآ شُوف . .
أحزان وَ همُوم وَ غباء وَ سَخَـآفَه . .
آلظُلم في عيُون آلبَشَر شَيّ مَألُوف . .

لست متأگده منُ وجوُدي
فيُ حيآتگم طويلآ
لگنيُ مطمَمَئنُه
بَ ﭑني غرستَ بَ دآخلكم
ذگرىَ سَتبقىُ للأبددد
فَإذا مْر اسَمِي عليْكَـم
فاَذكرونِي بْخيِر وابتسَمْو
واذا اشْتقتُم وحِنيْتم اليِ
فهْاذي خوآطرِي فَقْراؤهْا

غالِيّ يًا أبَوْيً وَقِلتَهْا بًـ قِلبْاً فِخَوْرِ . .
يَا تِـآجُ أحَطِهً فُوْقً رِاسَيْ وَيْنُ أسَيْرّ . .
يَــ الِليَ غِلاكً فِيْ قِلبْيّ بَانيْ لِهَ قَصْوُرٍ . .
قِلبْيُ بَلادْكِ وَأنْتَ يّا أبَوْيٌ الأمَيْرِ . .

أستغفرَالله ، أستغفرالله ، أسنغفرالله !
أستغفرَالله ، أستغفرالله ، أسنغفرالله !
أستغفرَالله ، أستغفرالله ، أسنغفرالله !

سُسبِحأان أاللٌهً ؤبحححٌمدهً سبححأان أللٌهً أالعظظيمَ
سُسبِحأان أاللٌهً ؤبحححٌمدهً سبححأان أللٌهً أالعظظيمَ
سُسبِحأان أاللٌهً ؤبحححٌمدهً سبححأان أللٌهً أالعظظيمَ

اَللَهُمَ صَلِ عَلَىْ مُحَمَّدْ وَآلِ مُحَمَّدْ
اَللَهُمَ صَلِ عَلَىْ مُحَمَّدْ وَآلِ مُحَمَّدْ
اَللَهُمَ صَلِ عَلَىْ مُحَمَّدْ وَآلِ مُحَمَّدْ

أستغفرَالله ﺂلعظيمً ۈﺂتۆبّ ﺂليہُ
أستغفرَالله ﺂلعظيمً ۈﺂتۆبّ ﺂليہُ
أستغفرَالله ﺂلعظيمً ۈﺂتۆبّ ﺂليہُ

سُبحّآن آللّہ ۈ بحّمدِه ، عدّد خّلقہ ۈ رضّآ نفّسہ ، ۈ زِنـۃ عّرشِہ ، ۈ مِدّآدَ گلِمآتَہُ
سُبحّآن آللّہ ۈ بحّمدِه ، عدّد خّلقہ ۈ رضّآ نفّسہ ، ۈ زِنـۃ عّرشِہ ، ۈ مِدّآدَ گلِمآتَہُ
سُبحّآن آللّہ ۈ بحّمدِه ، عدّد خّلقہ ۈ رضّآ نفّسہ ، ۈ زِنـۃ عّرشِہ ، ۈ مِدّآدَ گلِمآتَہُ

اَللَهُمَ آنا نسآلڪَ رضآڪَ وَ الجنـﮧ
اَللَهُمَ آنا نسآلڪَ رضآڪَ وَ الجنـﮧ
اَللَهُمَ آنا نسآلڪَ رضآڪَ وَ الجنـﮧ

اَللَهُمَ أعزنْي بطاعتك ، ولا تذلنْي بمعصيتك
اَللَهُمَ أعزنْي بطاعتك ، ولا تذلنْي بمعصيتك
اَللَهُمَ أعزنْي بطاعتك ، ولا تذلنْي بمعصيتك

[ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ]



فَلْ نَذْكُرْ الله قَلِيلاً . .

يَ شَارِحُ الْصُّدُوْرِ وَ مُيَسِّرٌ الْأُمُورِ
إِجْعَلْ حَيَاتِيْ وَ حَيَاةَ أَحِبَّتِيْ
نُوْرَ عَلَىَ نُوُرٍ

اَللَهُمَ إجعَلْ أمَيْ سَيدةْ مِنْ سَيداتْ أهلْ الجَنةْ ,
وأبي أحد سكآن الدرجآت العلى منهآ ,
وَ إجعَلْ الحَوضْ موَرداً لهم
وَ الرسَولْ شَافعاً لهَم ,
و الوَلدانْ المَخلدونْ خَدماَ لهم ,
وَ السنَدسْ لباَساً لهم
وَ القُصورْ سَكناَ لهم
آميــن ي ربَ