كنت ولازلت أنتظر ذاك اليوم الذي كنت ألتقي به معك ...
كان هذا اليوم يدون في سجل أيامي الرائعة ...
أنتظر تلك الدقائق بشغف ...
لأتلمس جمالك الأخاذ بنظرات عيوني ...
كنت أقف بعيدة عنك ...
لكنني كنت خيالك ...
في كل مرة أعجز على أن أخاطب نفسي ...
أترقب بدقة كل نظراتك ...
لعلك تلمح حبي لك ...
تلمحه في عيوني المشتاقة ...
أخاف أن يأتي أحد ويراك في عيوني ...
أما ابتسامتك فكانت ذاك الشيء الذي أحظى به ...
لم أكن لأشاهد أجمل ابتسامة في حياتي ...
أما وداعك فكان نهاية ذاك اليوم ...
في حينها لم أكن لأشعر إلا بالحزن ...
كنت أبكي لأنك ذهبت لكن داخلي يذكرني بيوم قادم لأراك ...
آآآآه كم اتمنى أن يأتي ذاك اليوم لأراك فيه مجدداً ...
تراني هل سأعلن حبي لك ...؟
أم سأكتفي بالنظر إليك من بعيد ...؟
كان هذا اليوم يدون في سجل أيامي الرائعة ...
أنتظر تلك الدقائق بشغف ...
لأتلمس جمالك الأخاذ بنظرات عيوني ...
كنت أقف بعيدة عنك ...
لكنني كنت خيالك ...
في كل مرة أعجز على أن أخاطب نفسي ...
أترقب بدقة كل نظراتك ...
لعلك تلمح حبي لك ...
تلمحه في عيوني المشتاقة ...
أخاف أن يأتي أحد ويراك في عيوني ...
أما ابتسامتك فكانت ذاك الشيء الذي أحظى به ...
لم أكن لأشاهد أجمل ابتسامة في حياتي ...
أما وداعك فكان نهاية ذاك اليوم ...
في حينها لم أكن لأشعر إلا بالحزن ...
كنت أبكي لأنك ذهبت لكن داخلي يذكرني بيوم قادم لأراك ...
آآآآه كم اتمنى أن يأتي ذاك اليوم لأراك فيه مجدداً ...
تراني هل سأعلن حبي لك ...؟
أم سأكتفي بالنظر إليك من بعيد ...؟